¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 02
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 0153السلام عليكم اختي الزائره قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 02
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 0153السلام عليكم اختي الزائره قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اريج الجنه
رتبة العضوه
رتبة العضوه
اريج الجنه


الاوسمه : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 1511
عدد المشاركات : 3968
علم دولتي : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Female31
مزاجي : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 1
نشاط العضوه :
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Left_bar_bleue90 / 10090 / 100قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Right_bar_bleue

دعاء : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 6502_01249815060
الشكر : 6
نقاط : 1424

قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Empty
مُساهمةموضوع: قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة )   قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Emptyالجمعة يونيو 13 2008, 15:36

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
القصه غير قصة الاستاذ عمرو خالد
بس جميله ايضا و مؤثرة
ة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة )






السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
سارة .. لقد ماتت .. سارة لقد ماتت - قصة حقيقيه
قصة رواها الشيخ محمد العريفي..
الإشارة حمراء .. والطريق مليء بالسيارات ...لم يتبق على الموعد سوى بضع دقائق ..
تباً لهذه الإشارة إنها طويلة .. يا ليتني كنت في الصف الأول .. لكنت قطعتها ..
الثواني تمر بطيئة كأنها دقائق بل ساعات ..أنظر إلى الساعة حيناً وإلى الإشارة حيناً آخر ..
أضاءت الإشارة اللون الأخضر .. ضغطت على منبه السيارة أزعجت الجميع ..
تحركت السيارات .. تجاوزت الأول ..كدت اصطدم بالثاني .. قيادتي للسيارة أفزعت من حولي..
حاولت أن أسرع .. لكنني لم أستطع .. مضى الوقت.. وضاع الموعد.. ولم أجد الأصدقاء .. لقد ذهبوا..
إلى أين أذهب ؟.. احترت في الإجابة .. أطلقت زفرة من صدري .. ياليتني كنت أعرف مكانهم..
السيارة تمضي بهدوء .. انطلقت أفكر .. أيقظني منبه سيارة أخرى .. نظرت إلى صاحب السيارة
بغضب .. وأشرت إليه بيدي .. تمهل الدنيا لن تطير .. ونسيت حالي قبل دقائق..
قررت أن أقضي السهرة في البيت .. إنها فكرة جيده .. فابنتي الوحيدة مريضة .. والأفضل أن أكون
قريباً منها..
أوقفت السيارة أمام محل الفيديو .. نزلت إلى المحل .. اخترت عدة أفلام .. وانطلقت إلى المنزل..
فتحت الباب .. ناديت على زوجتي .. احضري الشاهي والمكسرات..
دخلت إلى الغرفة .. "يالها من زوجة معقدة" .. الآن ستقول لي:"اتق الله يا أحمد"..
لقد تعودت على هذه الكلمات حتى تبلدت أحاسيسي نحوها.. لكنها زوجة مطيعة.. طيبة.. تشقى من أجل سعادتي..
دخلت ومعها الشاهي والمكسرات.. ابتسمت في وجهي .. قالت : لابد أنك سئمت السهر مع أصدقائك وتريد أن تجلس في البيت..
قلت : نعم .. تعالي واجلسي .. فرِحت وهمت أن تجلس ..
وقمت أنا إلى جهاز الفيديو والتلفاز .. فانطلقت الموسيقى الصاخبة ..
أرخت المسكينة رأسها وقالت : اتق الله يا أحمد.. وخرجت تجر أذيال الحسرة والهزيمة.. فهي لا تسمع الموسيقى ..
ارتفعت الأصوات في الغرفة .. موسيقى .. صراخ .. ضحكات.. وانطلقت أشرب الشاهي .. وأتناول
المكسرات .. وعيناي قد تسمرتا في شاشة التلفاز..
انتهى الشريط الأول .. والشريط الثاني .. الساعة تشير إلى الساعة الثالثة بعد منتصف الليل ..
فجأة .. مقبض الباب يتحرك ببطء .. صرخت : ماذا تريدين ؟ .. لم أسمع جواباً..
انفتح الباب.. دخلت ابنتي المريضة .. فاجأني الموقف .. سكت برهة ولم أتكلم ..
اقتربت مني .. نظرت إليَّ بهدوووء .. ثم قالت : اتق الله يا بابا .. اتق الله يا بابا ..
ثم انصرفت وأغلقت الباب.. ناديتها .. سارة .. سارة .. لم تجب .. انطلقت خلفها..
لا أكاد أصدق..هل هذه ابنتي ؟..
فتحت باب الغرفة.. وجدتها سبقتني إلى فراشها .. ونامت في حضن أُمها..
إنها هي.. عدت إلى غرفة الجلوس .. أغلقت جهاز الفيديو .. صوت ابنتي يملأ الغرفة ..
اتق الله يا بابا .. اتق الله يا بابا .. قشعريرة سرت في جسدي .. تصبب العرق من رأسي..
لا أدري ماذا أصابني ..
ما عدت أسمع إلا صوتها .. ولا أرى إلا صورتها .. كلماتها اخترقت كل الحواجز الجاثمة على صدري
منذ زمن بعيد .. ترك صلاة .. معاصٍ .. دخان .. أفلام خليعة ..
أيقظتني من الغفلة.. تسارعت نبضات قلبي .. وألقيت بجسدي على الأرض..
حاولت أن أنام .. لكنني لم أستطع .. مضى الوقت سريعاً ..
صور من الماضي استعرضتها أمامي .. ومع كل صورة اسمع صوت ابنتي يتردد .. اتق الله .. اتق الله ..
وهنا .. ارتفع صوت الأذان .. اهتزت جوانحي .. ارتعدت فرائصي ..
رعشة سرت في أطرافي .. جعل يردد : " الصلاة خيرٌ من النوم " .. قلت : صدقت ..
الصلاة خير من النوم .. أوووه .. لقد كنت نائماً كل هذه السنين..
توضأت وخرجت إلى المسجد .. مشيت في الطريق وكأني لا أعرفه ..
كأن نسائم الفجر تعاتبني أين أنت ؟ .. وطيور السماء تقول : مرحباً بالنائم الذي استيقظ أخيراً..
دخلت المسجد .. صليت ركعتين .. وجلست اقرأ القرآن .. تلعثمت في القراءة ..
منذ زمن لم أقرأ القرآن .. شعرت أن القرآن يسألني : لم هجرتني منذ سنوات .. ألستُ كلام ربك ..
أخذت أردد في سورة الزمر : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله
يغفر الذنوب جميعاً ) .. عجباً .. جميعاً .. ما أرحم الله بنا ..
تمنيت أن استمر في القراءة .. لكن المؤذن .. أقام الصلاة .. تجمدت في مكاني لحظة ثم تقدمت مع
الناس .. وقفت في الصف .. وكأنني غريب.. انتهت الصلاة..جلست في المسجد حتى أشرقت الشمس ..
عدت إلى البيت.. فتحت باب الغرفة .. ألقيت نظرة على زوجتي وسارة ..
كانتا نائمتين .. تركتهما وخرجت إلى العمل .. ليس من عادتي الذهاب مبكراً إلى العمل ..
تفاجأ الزملاء بوجودي .. انطلقت عبارات التهنئة ممزوجة بالسخرية ..
لم أبال بما يقولون .. تسمرت عيناي على الباب .. أنتظر قدوم إبراهيم ..
زميلي في المكتب .. والذي طالما نصحني .. إنه شخص طيب الأخلاق .. حسن المعاملة ..
حضر إبراهيم .. فقمت من مكاني استقبله .. لم يصدق عينيه .. سألني : أنت أحمد ؟!!..
قلت : نعم .. جذبت يده .. وقلت : أريد أن أحدثك ..
قال : لا بأس .. نتحدث في المكتب .. قلت : لا .. نذهب إلى الاستراحة..
صمت إبراهيم .. وراح يصغي لكلماتي .. حدثته بحديث البارحة .. أمتلأت عيناه بالدموع .. وابتسم
ابتسامة عريضه .. قال لي : ذاك نور أضاء قلبك فلا تطفئه بظلمة المعاصي..
كان يوماً حافلاً بالنشاط والجدية .. رغم أني لم أنم منذ البارحة .. ابتسامة تعلو وجهي .. تفانٍ في
العمل ..
المراجعون يتجهون نحوي .. يطلبون مني مساعدتهم .. بعضهم قال لي :
ما هذا النشاط؟!..أجبته : إنها صلاة الفجر في المسجد..
مسكين إبراهيم .. كان يتحمل العبء الأكبر من العمل .. أما أنا فقد كنت أنام ..
لم يشتك ولم يتذمر .. ياله من إنسان طيب .. نعم إنه الإيمان عندما تخالط حلاوته القلوب..
مضى الوقت ولم أشعر بالتعب والإرهاق ..
قال لي إبراهيم : أحمد .. يجب أن تذهب إلى البيت .. فإنك لم تنم منذ البارحة .. وسأقوم بعملك ..
نظرت إلى الساعة .. لم يبق على أذان الظهر سوى دقائق .. قررت البقاء..
أذن المؤذن .. فسارعت إلى المسجد .. جلست في الصف الأول .. شعرت بالندم على الأيام التي كنت
أهرب فيها من العمل وقت الصلاة..
بعد الصلاة انطلقت إلى البيت ..
في الطريق انتابني شعور بالقلق .. يا ترى كيف حال سارة ؟.. شعرت بانقباض .. لا أدري لماذا ؟!
أحسست أن الطريق هذه المرة طويل .. ازداد الخوف .. رفعت رأسي إلى السماء ..
دعوت الله أن يعجل بشفاء ابنتي..
وصلت إلى البيت .. فتحت الباب .. ناديت زوجتي .. لم أسمع جواباً .. دخلت الغرفة مسرعاً ..
زوجتي منطوية على نفسها تبكي ..
التفتت إليَّ .. صرخت وهي تبكي : لقد ماتت سارة ..
لم أتبين ما تقول .. اندفعت نحو سارة .. ضممتها إلى صدري .. حاولت حملها .. سقطت يدها نحو
الأرض .. جسمها بارد ..
كذلك يداها وقدماها .. نبضها .. أنفاسها .. لم أسمع شيئاً ..
نظرت إلى وجهها .. نورٌ يتلألأ .. كأنه كوكب دري ..
ايقظتها .. حركتها .. هززتها ..
صرخت أمها : سارة .. سارة .. لقد ماتت .. ماتت .. وانخرطت في البكاء..
لم أصدق ما أرى .. كأنه حلم ..
انهمرت الدموع من عيني .. أخذت أشهق ..
أنظر إلى وجهها الجميل .. وشعرها الناعم ..
أقبِّل فمها الصغير .. كأنها تردد الآن : عيب عليك .. عيب عليك .. يا بابا ..
تذكرت أن هذه مصيبة .. أخذت أردد .. لا حول ولا قوة إلا بالله ..
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
اتصلت بإبراهيم .. قلت له : تعال فوراً .. لقد ماتت سارة ..
النساء في الداخل مع زوجتي يغسلن ابنتي ..
انتهين من تغسيلها .. لففن على جسدها الطاهر خرقة بيضاء .. نادتني زوجتي ..
دخلت كي أودع سارة الوداع الأخير .. كدت أسقط على الأرض .. تماسكت ..
قبلتها على جبينها
عاهدتها على الثبات حتى الممات .. نظرت إلى أمها فإذا هي زائغة العينين .. شاحبة الوجه .. تنتفض ..
قلت لها : لا تحزني .. فقد ذهبت إلى الجنة بإذن الله .. هناك سنلتقي .. فشمري كي تشفع لنا
ثم قرأت قوله تعالى : ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيءٍ كل امرئٍ بما كسب رهين)
بكت الأم وبكيت أنا
صلينا عليها صلاة الجنازة .. ثم سرنا بها إلى المقبرة
أنظر إلى الجنازة وكأنني أنظر إلى النور الذي أضاء لي حياتي وصلنا المقبرة .. المكان موحش .. مخيف .. توجهنا إلى القبر ..
وقفت على شفير القبر .. هنا سأضع ابنتي .. أمسك إبراهيم بكتفي وقال : اصبر يا أحمد
نزلت إلى القبر
إنها دارك يا أحمد .. ربما اليوم وربما غداً ..
ماذا أعددت لهذه الدار
ناداني إبراهيم : أحمد خذ البنت .. وضعتها على صدري وددت لو أدفنها فيه
ضممتها .. قبلتها
ثم وضعتها على شقها الأيمن وقلت : بسم الله وعلى ملة رسول الله
صففت اللبن .. سددت كل المنافذ
خرجت من القبر .. بدأ الناس يهيلون التراب .. لم أملك دموعي
تعليقي
رحم الله ساره
لماذا لا نفكر بالتوبه الان قبل فوات الاوان
لماذا لا نفكر بالصلاه او التوبه او .... الا بعد موت احد عزيز علينا
الكاتبة : التائبة
موقع الشيخ : خالد الراشد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رند
رتبة الاشراف
رتبة الاشراف
رند


الاوسمه : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 01210
عدد المشاركات : 4066
رقم العضويه : 35
نشاط العضوه :
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Right_bar_bleue

دعاء : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 6861--10
الشكر : 7
نقاط : 1780

قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة )   قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Emptyالجمعة يونيو 13 2008, 21:58

قصه مؤثره تشكري عليها نسال اله حسن الختام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اريج الجنه
رتبة العضوه
رتبة العضوه
اريج الجنه


الاوسمه : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 1511
عدد المشاركات : 3968
علم دولتي : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Female31
مزاجي : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 1
نشاط العضوه :
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Left_bar_bleue90 / 10090 / 100قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Right_bar_bleue

دعاء : قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) 6502_01249815060
الشكر : 6
نقاط : 1424

قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة )   قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة ) Emptyالسبت يونيو 14 2008, 13:33

والله يا رند انا سمعتها كمان من الاستاذ عمرو خالد
اكثر من رائعه
و بيقول انه بعد ما ساره ماتت
و ده كان فى شعبان
فراح مكه يعمل عمرة و زوجته ليها و كان يومها هيحضر غسل الكعبة المشرفه
وككان فى كتير عرفوا منت برامجه قصة ساره
و فى العمرة قابل واحد هناك و قاله استاذ عمرو انا حلمت بسارة
فابتسم استاذ عمرو و قاله خير
قاله رايت قصر جميل ررررررررررائع
وواقف على باب القصر فتاه رائعه الجمال
فقال لها الرجل انتى ساره
طبعا استاذ عمرو فى احد محاضراته طلب من الجميع الترحم على ساره و الدعاء لها
ولان الكثير تاثر بتلك القصه
فلم ينسوها
المهم قال الرجل انتى سارة لقد دعوت لك
فقالت له المراه لا انا لست سارة
انما انا خادمتها
انا ا كتب وان متاثره جدا
فلما حكى الحلم لاستاذ عمرو امتلات عينه بالدموع
اللهم ارحم ساره
و ارحم موتى المسلمين
وعلى فكرة انال هانزل المحاضرة انشاء الله كامله لاستاذ عمرو
اللى انا شفتها فى رمضان قبل السابق
و عاوزاكوا تسمعوها كى نتعظ :l:k:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة غيرت مجرى حياتي ( لقد ماتت سارة )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سارة روعه و مؤثره الجزء الاول
» قراني نبض حياتي
» قصه سارة الجزء الثانى
» ماتت حبيبتوا ولابس ملابسها
» بشرى سارة لمحبي القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨ :: ¨°o.O (الأقسام الدينيه) O.o°¨ :: جنة المواضيع الأسلاميه-
انتقل الى: