¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
وصاحبهما في الدنيا معروفا 02
وصاحبهما في الدنيا معروفا 0153السلام عليكم اختي الزائره وصاحبهما في الدنيا معروفا 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

وصاحبهما في الدنيا معروفا 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
وصاحبهما في الدنيا معروفا 02
وصاحبهما في الدنيا معروفا 0153السلام عليكم اختي الزائره وصاحبهما في الدنيا معروفا 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

وصاحبهما في الدنيا معروفا 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وصاحبهما في الدنيا معروفا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رند
رتبة الاشراف
رتبة الاشراف
رند


الاوسمه : وصاحبهما في الدنيا معروفا 01210
عدد المشاركات : 4066
رقم العضويه : 35
نشاط العضوه :
وصاحبهما في الدنيا معروفا Left_bar_bleue100 / 100100 / 100وصاحبهما في الدنيا معروفا Right_bar_bleue

دعاء : وصاحبهما في الدنيا معروفا 6861--10
الشكر : 7
نقاط : 1780

وصاحبهما في الدنيا معروفا Empty
مُساهمةموضوع: وصاحبهما في الدنيا معروفا   وصاحبهما في الدنيا معروفا Emptyالأحد يونيو 08 2008, 14:24

{وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا}


قال الشيخ محمد بن إبراهيم -حفظه الله-: بدا لي وأنا أقرأ قول الله -تعالى-: {وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا} [لقمان : 15]، معنى بديع, وهو أن التعبير بهذه اللفظة {وَصَاحِبْهُمَا} من ألطف ما يكون في الحثِّ على بر الوالدين؛ ذلك أن الصحبة في هذه الآية تقتضي الملازمة, ومن شأن الملازمة الدوام على تقلُّب الأحوال؛ فالصحبة الطويلة يعتريها الملل, والفتور؛ فإذا استحضر الولد هذا الإرشاد الإلهي؛ علم أن لوالديه حقًا عظيمًا, فيلزم صحبتهما، وهما أحق الناس بحسن صحابته بالمعروف.
وذلك يشمل:
§ الملاطفة, والمشاورة, والمداراة.
§ ويشمل كذلك مراعاة أدب المحادثة مع الوالدين؛ لأن طول الصحبة يُفْضِي إلى الملل من جرَّاء تكرار الأحاديث, والوقائع؛ فيسمعها الولد بروايات كثيرة متنوعة, مما يُضْجِره, ويجلب له السآمة؛ فإذا لزم حسن الصحبة؛ لم يُظْهِر الملالة سواء خصَّه الوالد بالحديث, أو كان حاضرًا مع أُناسٍ يتحدَّث إليهم الوالد, حتى ولو كان الحديث معلومًا للولد, مكرورًا على سمعه.
§ ويشمل كذلك الإكرام بالمال خصوصًا إذا كان الوالد محتاجًا, فكم من الأولاد من يُقَصِّر في هذا الحق إما تكاسلًا، أو غفلةً, أو بخلًا.
وكم من الأولاد من يقول: إن أبي, أو أمي لا يحتاجان إلى شيء؛ فَيْحَرِمُ نفسه من بركة الإنفاق على الوالدين.
وكم من الأولاد من يقول: إن إخواني أو أخواتي يرفدون والديَّ بما يحتاجان إليه؛ فليسا -إذًا- في حاجة إلي.
وربما قال ذلك جميع الأولاد, فاعتمد كل واحد منهم على الآخر, فخلت يد الوالدين من أي معونة من الأولاد.
فحري بالولد ألا ينسى نصيبه من رفد والديه, ولو كانا غير محتاجين فضلًا عن كونهما كذلك.
وجدير به أن يبادر إلى ذلك ولو كان إخوانه يقومون به: {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ} [المطففين: 26].
§ ومن حسن الصحبة أن يعين والده على البرِّ والصدقات والإحسان؛ فيحدث أحيانًا أن يكون الوالد ثريًا محسنًا، ولكنه لا يوفَّق بأولاد يعينونه على البرِّ والإحسان، بل ربما قطعوا عليه الطريق، وخذلوه عن الخير؛ فإذا همَّ بالمعروف؛ قالوا له: مهلًا؛ إما خوفًا من ضياع مال والدهم -كما يزعمون- وإما رغبة في زيادة الميراث، أو شُحًّا بالخير، أو غير ذلك؛ فحقيق على الأولاد ألا يقفوا حجر عثرة في طريقه، بل عليهم أن يعينوه على الخير.
§ ومن صور الصحبة السفر مع الوالدين، ومن صورها الرحلة معهما؛ فماذا يضير الابن -على سبيل المثال- إذا جاء الربيع, أو نزل مطر أن يصطحب والده أو والدته أو كليهما ليريا المطر, ويُمَتَّعا ناظريهما برؤية جمال الطبيعة؟
أليس يقضي الوقت الطويل في صحبة الأصدقاء والمعارف؟
§ ومن صور المصاحبة في المعروف القيام بإكرام ضيف الوالد, والحرص على راحته حال قدوم الضيف.
§ ومن ذلك صحبة الوالد إذا طلب منك الصحبة لأيِّ مكان، أو أناس، ما لم يكن في ذلك مأثم.
§ ومن ذلك أن تعرِّف أصحابك على والدك، حتى يطمئن على سيرك، ويأنس بأصحابك إذا زاروك.
§ ومن ذلك قضاء حوائج الوالد-أبًا أو أمًا-بكل ارتياح ونشاط وتَدَفُّع.
§ ومن ذلك ملاحظته في علاجه، ومراجعاته.
§ ومن ذلك ألا يتأفَّف إذا أمره والده دون إخوانه، على حد قول الأول:
وإذا تكون ملمةٌ أدعى لها وإذا يحاس الحيس يدعى جندب
بل عليه أن يفرح بذلك، بل يَجْمُل به أن يبادر إلى التنفيذ ولو لم يؤمر.
ويحسن به أن يتحمل جفوة الوالد، وقسوته، وتغيُّر مزاجه.
وجماع ذلك الحرصُ على إدخال السرور عليهما, والبعد عن كل ما يكدر خاطرهما.
فهذه إشارات مما حملته الآية الكريمة من معانٍ, أما تفاصيل الحديث عن البر فليس هذا مجالها.



للشيخ: محمد بن إبراهيم الحمد -حفظه الله-
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اريج الجنه
رتبة العضوه
رتبة العضوه
اريج الجنه


الاوسمه : وصاحبهما في الدنيا معروفا 1511
عدد المشاركات : 3968
علم دولتي : وصاحبهما في الدنيا معروفا Female31
مزاجي : وصاحبهما في الدنيا معروفا 1
نشاط العضوه :
وصاحبهما في الدنيا معروفا Left_bar_bleue90 / 10090 / 100وصاحبهما في الدنيا معروفا Right_bar_bleue

دعاء : وصاحبهما في الدنيا معروفا 6502_01249815060
الشكر : 6
نقاط : 1424

وصاحبهما في الدنيا معروفا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وصاحبهما في الدنيا معروفا   وصاحبهما في الدنيا معروفا Emptyالإثنين يونيو 09 2008, 18:13

جزاكى الله خيرا رند
على التذكرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وصاحبهما في الدنيا معروفا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جنة الدنيا
» كنز من كنوز الدنيا؟؟؟؟؟؟
» ان لي في الدنيا اخوان,,,
» الزهد في الدنيا
» ماذا يحب الله منا في الدنيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨ :: ¨°o.O (الأقسام الدينيه) O.o°¨ :: جنة المواضيع الأسلاميه-
انتقل الى: