[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الروضة النبوية الشريفة في المسجد النبوي من جهة الغرب ...والروضة الشريفة حدودها من الشرق دار عائشة ومن الغرب المنبر الشريف، ومن الجنوب جدار المسجد الذي به محراب النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن الشمال الخط المار من نهاية بيت عائشة شرقاً إلى المنبر غرباً وفي الروضة المطهرة وأمام المحراب النبوي مجموعة من الثريات البلورية التي يوقد فيها الشمع.
الحجره الشريفه قبل تغطيتها بباب النحاس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قلعة صغيرة، مربعة الشكل، بنيت على تلة شمالي مسجد قباء، تبعد عنه حوالي 1500 م، بناها القائد العسكري فخري باشا خلال الحرب العالمية الأولى مع مجموعة من القلاع الصغيرة والحصون حول المدينة لتحصنها ضد الهاشميين وحلفائهم.تتألف من ثلاثة أدوار مبنية بالحجارة، ومطلية بالجص، ولها باب واحد، وفتحات صغيرة في أدوارها الثلاثة للرصد والرماية، وما تزال قائمة حتى الآن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أغفلت التواريخ تعميره، ولم يعمر عمارة خاصة على رؤوس الأشهاد، بل كانت عمارته تكون ضمن تعمير القلعة العسكرية الشاهانية السلطانية الكائنة بباب الشامي، لأنه ضمنها وأصبح مختصاً لصلاة الجنود فيه.
أما في العهد السعودي فقد عنيت به مديرية الأوقاف كل العناية، ووظفت له إماماً ومؤذناً وخادماً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يقوم هذا القصر في وسط العرصة الصغرى من العقيق، وبشرقيه على مسافة قريبة منه بستان. طوله نحو 36 متراً، وعرضه نحو 27 متراً وارتفاع أطلاله الباقية نحو 9 أمتار، وسمك جدرانه 76 سنتمتراً وطوله وعرضه المذكوران إنما هما بضم الأقسام المتساقطة منه إليه. وبناؤه بالحجارة المتوسطة الحجم وبالجص. وحجارته غير منحوته، ولا أثر فيها للكتابة وإنما توجد في بعض أروقته ونوافذه نقوش على الجص وزخرفة بالطوب المجصص، وقد عبث البدو بناحيته الجنوبية الشرقية إذ استحدثوا بها بناء مسقفاً لإيواء حيواناتهم.والقصر مطلي بالجص من داخله وخارجه. ولمتانة بنائه وتجصيصه بالصفة المذكورة تأثير كبير في بقائه إلى هذا اليوم، مع اندثار ما بالعقيق من سائر القصور.وفي جنوب القصر مصطبة (دكة) متداعية لعلها كانت معدة للجلوس والسمر، في ليالي القمر، وفي العشيات