¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
عصبية الام تحرق ولاتضئ 02
عصبية الام تحرق ولاتضئ 0153السلام عليكم اختي الزائره عصبية الام تحرق ولاتضئ 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

عصبية الام تحرق ولاتضئ 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
عصبية الام تحرق ولاتضئ 02
عصبية الام تحرق ولاتضئ 0153السلام عليكم اختي الزائره عصبية الام تحرق ولاتضئ 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

عصبية الام تحرق ولاتضئ 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عصبية الام تحرق ولاتضئ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رند
رتبة الاشراف
رتبة الاشراف
رند


الاوسمه : عصبية الام تحرق ولاتضئ 01210
عدد المشاركات : 4066
رقم العضويه : 35
نشاط العضوه :
عصبية الام تحرق ولاتضئ Left_bar_bleue100 / 100100 / 100عصبية الام تحرق ولاتضئ Right_bar_bleue

دعاء : عصبية الام تحرق ولاتضئ 6861--10
الشكر : 7
نقاط : 1780

عصبية الام تحرق ولاتضئ Empty
مُساهمةموضوع: عصبية الام تحرق ولاتضئ   عصبية الام تحرق ولاتضئ Emptyالأحد مارس 30 2008, 13:16

وجوه مبتسمة، وقلوب تنعم بالبهجة، وأجساد تتمتع بالارتياح وبتتجدد النشاط، وعلاقات ناعمة ولطيفة تسود الأسرة.
هذا ما ستفوز به كل أم عندما تودع العصبية للأبد، (وتحتضن) الرفق بنفسها وبأبنائها، ولا ترضى عن الهدوء والسيطرة على الغضب بديلا، لمواجهة ما يضايقها من تصرفات أولادها، وتقول: لا توجد حياة بلا مشاكل، ولا يوجد أبناء بدون تصرفات (مزعجة)، بل وسخيفة.
ولكن الصراخ والعصبية سيضاعفان المشاكل ويعقدانها، ومن الذكاء حماية نفسي وأسرتي من هذه المضاعفات، وساستعين بالله ولا أعجز وأتذكر الحديث الشريف: "إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه" (رواه مسلم).
أعباء وضغوط
وأكاد أسمع صيحات الاستنكار من كثير من الأمهات: وكيف نتعامل برفق ونحن محملات بالأعباء، ومحاصرات بالضغوط اليومية المتنوعة، والتي لا ترحمنا، فضلا عن عدم شعورنا بالرضا عن أزواجنا.
وأربت بهدوء واحترام بالغ على كل الشكاوى، وأؤكد لهن أننا جميعا نتساوى في تعرضنا للضغوط اليومية المختلفة، فهي أشبه بالرياح التي لا تفرق بين قصر أو كوخ، وعلينا أن ننمي مناعتنا النفسية لنقويها أولا بأول، حتى نكون قصورا ذات جذور راسخة لا تؤثر فيها الرياح، وليس أكواخا تتقاذفها الرياح.
فأول مهارة يجب تعلمها لتوديع العصبية أن تتعاملن بثبات مع المضايقات اليومية قائلات: أن الحياة رحلة قصيرة مهما طالت، ومن الحماقة تقصيرها بالمبالغة في التألم من بعض ما يضايقنا، أو إطالة التوقف عنده.
والأذكى أن نحاول برفق تغيير ما يمكن تغييره، ثم التشاغل عما لا يمكن تغييره، والتوقف عن التعامل معه وكأنه كارثة لا تحتمل، حتى لا نكتب بأيدينا أنفسنا في قوائم التعساء.
أما عن عدم رضا الزوجة عن حياتها الزوجية؛ فلابد أن تسعى أولا قدر الإمكان من أجل تحسين زواجها بالكلمة الحلوة، وبالتصرف الذكي، وبتذكر أن زوجها ليس أسوأ الأزواج، وبالفرح بمزاياه وإن قلت؛ لتستمد من هذه الفرحة قوة إضافية، تمكنها من التعامل مع عيوب زوجها بأفضل طريقة ممكنة.
وبعد ذلك تتذكر الزوجة أن دورها كزوجة هو أحد أدوارها في الحياة، وأنه ليس من الذكاء عند وجود أي خلل في هذا الدور عدم إصلاحه قدر الإمكان، أو السماح له بتعكير صفوها، مما يحرمها من (الاستمتاع) بنجاحها في باقي أدوارها في الحياة، وأهمها دورها كأم.
للمضايقات أسباب
على الأم الذكية أن تعرف أن الأمومة هي نعمة رائعة لن تستطيع الاقتراب من شكرها، وأن الأبناء لا يتعمدون مضايقتها سواء بإهمال المذاكرة، أو برفض تناول الطعام، أو بالامتناع عن تنفيذ الأوامر، فكل ما هنالك أن هناك اختلاف في الرغبات بينهم.
فالأولاد يرون أن هذه التصرفات المرفوضة من وجهة نظر الأم، تمنحهم قدرا من المتعة من وجهة نظرهم، أو تبتعد بهم عن بعض القيود أو الأمور التي لا يحبونها، مثل الطعام أو المذاكرة.
أما عن تحطيم الأشياء وتخريب اللعب والأجهزة؛ فالطفل يفعل ذلك إما بدون قصد؛ لأنه يحاول استكشاف هذه الأشياء، فقام بفكها وعجز عن إعادتها لوضعها السابق، وتسبب في اتلافها دون قصد.
الأم الواعية هي التي تهتم بالتفرقة بين الخطأ المتعمد وغير المتعمد، وتتذكر أنه حتى في القتل فإن القاضي يفرق بين القتل الخطأ والقتل العمد، وتكون هناك فوارق شاسعة بين الأحكام في الحالتين، بالرغم من وقوع القتل فيهما.
كما تتذكر هذه الأم أن القاضي كي ينجح في مهمته لا يصدر الأحكام وهو غاضب، وأيضا لا يقوم بدور الخضم والقاضي في الوقت نفسه، بل (يتحرر) من شعوره بالغضب، ومن (كراهيته) لتصرف المتهم، حتى يكون (عادلا).
لذا يجب على الأم الذكية أن تؤجل قدر الإمكان، رد فعلها على ما يضايقها من تصرفات أولادها، وأن تغير من وضع جسدها، فإذا كانت واقفة تجلس وإن كانت جالسة فتستلقي، كما أوصانا حبيبنا وسيد الخلق أجمعين صلوات الله وسلامه عليه.
وأن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم؛ لأنه المستفيد الأول من إفساد علاقتها بأولادها بالصراخ والعصبية، فضلا عن ضياع (هيبتها) كأم عندما تلجأ إلى الصراخ أمام أولادها، وكأنهما طفلان يتشاجران في الشارع.
خسائر فادحة
وأؤكد من خلال خبراتي الواقعية، أن الأم الهادئة أكثر سيطرة على أولادها، وتفوز باحترامهم وطاعتهم بأضعاف ما تحصل عليه الأم العصبية، والتي يعتاد أولادها على صراخها، وربما يبادلونها بصراخ أشد.
كما يتأثرون سلبيا بهذا الصراخ فإما يقودهم إلى العناء واللامبالاة (القاتلة)، أو إلى الخوف الشديد، إلى أن يصبحوا ذوي شخصية ضعيفة ومهزوزة طابعها الجبن.
ولاشك أن اي أم لا تحب أن يطيعها أبنائها قهرا وجبنا، وأن هذا الأسلوب وإن منحها قدرا من الراحة من بذل المجهود؛ لإقناعهم بهدوء ولطف بما تريد، فإنها ستدفع (ثمنه) مضاعفا عندما يكبرون، وتراهم شخصيات مهزومة فاشلة في الحياة، يسهل على الآخرين السيطرة عليهم، وتضيع حقوقهم في الحياة، ويقومون بتحميل الأم مسؤولية هزائمهم في الدنيا، بل وتسوء علاقتهم بها ويتهربون منها كما عايشته بنفسي في حالات مشابهة.
الأم الذكية هي التي تتعامل باعتدال مع ما يضايقها من أولادها، فتهدئ نفسها أولا، وتوقف شحن غضبها منهم، وتتذكر أنهم مهما كبروا فهم صغار، وأنهم ليسوا أسوأ أبناء في الكون، وأن ما تعاني منه حاليا هو أمر (مؤقت) للغاية، وأنها ستجتازه بمشيئة الرحمن وفضله بأفضل صورة ممكنة.
وتبحث عن بعض البدائل لتحسين الموقف، وتختار الهدوء وإقناع أولادها بالمكاسب التي سيربحونها، إذا ما اختاروا ما تريده لهم، والخسائر التي - لا قدر الله- سيعانون منها إذا أصروا على الرفض، وتقوم بتكثيف كلامها، وتتوقف عن إلقاء المحاضرات الطويلة، ثم تتركهم وتهدأ.
وأهمس في أذن كل أم عصبية ما قاله لي الكثير من الأبناء، أنهم يشعرون بضعف شخصية من الأم التي تصرخ، وبعجزها عن مواجهة الموقف.
بل أن البعض اعترف بأنه يراهن أن أمه ستتعب من الصراخ، وستضطر إلى التسليم بما يريد وإن طال الوقت، أي إن الصراخ يدفعه إلى العناد لمحاولة إثبات من سينتصر في النهاية.
كما همست لي فتيات أنهن يشعرن بالخجل الشديد من صراخ الأمهات، وسماع الجيران لهذه الأصوات، وأنهن (يكرهن) الصراخ، ولا يحترمن الأم التي تصرخ أمام أولادها، بينما (تدخر) أفضل ما عندها من صبر وتعامل لطيف مع صديقاتها، وكأن الأبناء أمر غير أساسي في حياة الأم، والصديقة هي الأفضل، والتي يمكن أن تمنحها الأم مميزات تحرم منها أولادها.
والحقيقة أن الأم الذكية - وحدها- هي التي تتعامل مع أولادها بأفضل مما تتعامل مع صديقتها المقربة.
و بالطبع إنه لا يمكن للأم العصبية أن تفوز لا بصداقة أولادها، ولا باحترامهم، ولا بطاعتهم الإيجابية.
كما أنها تحرض أولادها على التظاهر بالطاعة وفعل ما يريدون في الخفاء، وهو أسوأ ما يمكن أن تفعله أم بنفسها وبأولادها.
لا لهزيمة النفس
وهناك الكثير من الأمهات ممن يخلطن الأوراق، فمن تفشل منهن في تحقيق طموحاتها في العمل إما لتركه أو لاستمرارها في عمل لا تحبه من أجل المادة، أو لوجود عوائق تمنعها من النجاح فيه.
وبدلا من أن تحاول تعويض هذا القصور في أحلامها، من خلال التفوق الباهر في دورها كأم، إذا بها تهزم نفسها وتلون حياتها بلون الكآبة وتنفس عن غضبها في أولادها، وتتناسي أنها ستحصد ما تزرعه فيهم من عصبية وصراخ، وأنها الخاسرة الأولى في هذا الشأن.
للخلاص من العصبية لابد من ربطها بالخسائر الفادحة، فالأم العصبية أكثر عرضة للأمراض النفسية والجسدية، وتزورها التجاعيد المبكرة، و(يكره) زوجها وأولادها صحبتها، كما ثبت من الدراسات العلمية أن أبناء الأم العصبية أكثر عرضة للأمراض.
كما أنها تعلمهم الصراخ والعصبية تجاه بعضهم البعض، فيبدو البيت وكأن حربا أهلية تدور فيه.
التخلي عن العصبية لا يعني الموافقة على أخطاء الأبناء أو التغاضي عنها، فهذه "خطيئة" لا ندعو إليها بالطبع، ولكن نطالب بالتحلي بالرفق وبإظهار الحب لأبنائها دائما، لتحصد كل أم المكاسب الهادئة ولتتذكر أنه مهما كانت أعبائها ثقيلة فإن الصراخ سيوقعها في المشاكل.
بينما الهدوء والتأني والاعتدال، وإعطاء جسدها وعقلها قدرا كافيا من الاسترخاء خلال اليوم، والتعامل بمرونة مع أولادها سيهون عليها من الأحمال، ويضاعف من قدراتها، ويحميها من عناد الأبناء، وستفوز بحب وطاعة واحترام أولادها الذين يثقون في الأم الهادئة والمرنة، (ويختارون) طاعتها ليفوزوا بالمزيد والمزيد من حنانها وحبها، وهي وحدها التي تكون نورا تضيء حياتها وحياة أولادها، بدلا من الأم العصبية، فهي نار تحرق بها نفسها وكل من تحب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اريج الجنه
رتبة العضوه
رتبة العضوه
اريج الجنه


الاوسمه : عصبية الام تحرق ولاتضئ 1511
عدد المشاركات : 3968
علم دولتي : عصبية الام تحرق ولاتضئ Female31
مزاجي : عصبية الام تحرق ولاتضئ 1
نشاط العضوه :
عصبية الام تحرق ولاتضئ Left_bar_bleue90 / 10090 / 100عصبية الام تحرق ولاتضئ Right_bar_bleue

دعاء : عصبية الام تحرق ولاتضئ 6502_01249815060
الشكر : 6
نقاط : 1424

عصبية الام تحرق ولاتضئ Empty
مُساهمةموضوع: رد: عصبية الام تحرق ولاتضئ   عصبية الام تحرق ولاتضئ Emptyالجمعة مايو 02 2008, 11:21

مش عارفه اقولك ايه يا رند
والله انا بدى اجمع مواضيعك كلها واطبعها عندى
ربنا يبارك فيك
ويجعله فى ميزانت حسناتك
كل لما اقرا مواضيعك
بحس براحة نفسيه
اللهم اهدنا جميعا
واهدى اولادنا C
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عصبية الام تحرق ولاتضئ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عصبية الاطفال اعراضها وعلاجها
» قلب الام
» الام والطفل
» قصيده عن الام
» الام وكل ماتعنيه الكلمة من معنى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨ :: ¨°o.O (الأقسام الدينيه) O.o°¨ :: جنة المرأه المسلمه-
انتقل الى: