¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
قواعد اساسيه لتربية الاولاد 02
قواعد اساسيه لتربية الاولاد 0153السلام عليكم اختي الزائره قواعد اساسيه لتربية الاولاد 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

قواعد اساسيه لتربية الاولاد 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
قواعد اساسيه لتربية الاولاد 02
قواعد اساسيه لتربية الاولاد 0153السلام عليكم اختي الزائره قواعد اساسيه لتربية الاولاد 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

قواعد اساسيه لتربية الاولاد 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قواعد اساسيه لتربية الاولاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رند
رتبة الاشراف
رتبة الاشراف
رند


الاوسمه : قواعد اساسيه لتربية الاولاد 01210
عدد المشاركات : 4066
رقم العضويه : 35
نشاط العضوه :
قواعد اساسيه لتربية الاولاد Left_bar_bleue100 / 100100 / 100قواعد اساسيه لتربية الاولاد Right_bar_bleue

دعاء : قواعد اساسيه لتربية الاولاد 6861--10
الشكر : 7
نقاط : 1780

قواعد اساسيه لتربية الاولاد Empty
مُساهمةموضوع: قواعد اساسيه لتربية الاولاد   قواعد اساسيه لتربية الاولاد Emptyالسبت مارس 08 2008, 21:28

قواعد أساسية في تربية الأبناء :

- تكامل البيئة في تربية الأبناء : نقصد بالبيئة ( البيت - المسجد - المدرسة ) لأنهم من العوامل التى تؤثر في الولد وتكوين شخصيته فالبيت يقوم بإعداد الولد جسمياً عن طريق التغذية وما شابه ذلك . أما المسجد فهو يقوم بإعداد الولد من الناحية الإيمانية والروحية لأن المسجد هو المدرسة الأولى التى يجب أن يتلقى فيها الولد القرآن الكريم وما يتصل بالعلوم الشرعية . أما عن المدرسة فهى تعمل على تكوين الولد من الناحية العلمية .

فبتعاون البيت مع المسجد والمدرسة تتكون شخصية الولد الجسمية والروحية والعقلية .. وهذا التعاون لا يتم

على الوجه الأمثل إلا بشرطين :

- ألا يكون هناك ازدواجية وتناقض بين البيت والمدرسة .
- أن يكون التعاون هادفاً لإيجاد التكامل في بناء شخصية الولد الإسلامية فإذا ما تم هذا التعاون فإن الولد ستكتمل شخصيته الجسمية والعقلية .


همسة

لا يخفي على أحد ما وصل إليه حال التعليم اليوم في بلادنا فالأساتذة تشبعوا بفكر الغرب وشبوا عليه من عادات غربية وعادات أوروبية ومعتقدات وأفكار غربية ملتوية ومنهج إلحادى منحرف وعواطف دنسة وقلوب خاوية وعقول فارغة .... هذا حال المعلمين والأساتذة في جامعاتنا . أما عن المناهج الدراسية فحدث ولا حرج فعلم الإجتماع يصف كل دعوة كيان سياسي أو دولة تقوم على أسس دينية أنها دعوة غبية .. أما الأدب وما أدراك ما الأدب العشق والهيام وقيس وليلى ، أما الحجاب والتقاليد الإسلامية فهى رجعية وتخلف .. وناهيك عن العلوم التى تبني الفكر والعقل وتعد شباب الأمة تعد الطبيب والمهندس والمخترع ...


فماذا يدرس فيها تدرس نظرية ( دارون ) على أنها حقائق علمية وقد أبطل العلم هذه النظريات وألقاها في سلة المهملات ..أما عن تعليم الدين والعلوم الشرعية فهى مركونه على الأرفف تنتظر المدرس الذى لم يحضر أو هى في نهاية اليوم الدراسي وقد مل الأولاد وتعبوا وهى نسبة ضئيلة إذا ما قورنت بأى مادة أخرى .... فما حيلة الغالبية العظمى من أولياء أمور أبناء الإسلام فلسان حال الجميع إذا ما نوقشت معهم تلك القضايا الهامة التى ترتبط وفلذات أكبادنا ينطق ويقول : ( ما العمل إذا كان المجتمع فاسد ، والبيئة جاهلية ومن الصعب تهيئة مكان صالح للولد يتعلم فيه ... نقول له معك حق ولكن إذا ما بذل الأب أقصى جهده في تربية ولده على كل ما يتصل بالإسلام عقيدة وعبادة وأخلاق وتشريع .. لاشك أن ذلك سيتطلب من الأم والأب الجهد الشاق ولكن هذا هو الواجب نحو الأبناء فيقول الرسول r "كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت " . ويقول r : " رحم الله والداً أعان ولده على بره ".

- الولد والمربي : أجمع علماء الإجتماع وعلم النفس والتربية أن من أهم القواعد الأســـاسية في التربية هى تقوية الصلة بين الولد والمربي ، ليتم التفاعل التربوي على أحسن وجه ، ويكتمل التكوين العلمي والنفسي والخلقي على أنبل معنى . والأم الواعية والأب الفطن هما الذان يعملان على إيجاد الوسائل التى تعمل على زيادة الرابطة بينهم وبين أبناءهم وتعمل على إيجاد التعاون بينهم الأمر الذى يشعر الأولاد بحب الأبوين لهم وشفقتهم عليهم وحرصهم على ما ينفعهم ...

ومن تلك الوسائل :

ملاعبة الولد وملاطفته والإبتسامة في وجهه ، كذلك تشجيع الولد بالهدية في كل أمر حسن يحققه أو تفوق يحرزه ، تلبية رغبة الولد في حدود المتاح والمباح .....

- الولد واللعب المباح : اللعب البريء ، والترويح عن النفس ، والإعداد الجسمي والرياضي من الأمور اللازمة للمسلم فإن لزومها للولد الصغير من باب أولى لأن قابلية الولد للتعليم وهو صغير أكثر من قابلية الكبير . وأن حاجة الولد للعب والمرح والترويح أكثر بكثير من حاجة الكبير وذلك للحديث الذى رواه الترمذي في نوادره " عرامة الصبي في صغره زيادة في عقله في كبره " وذلك ما ذهب إليه المعلم الأول محمد r فيما أخرجه الإمام أحمد باسناد حسن عن عبد الله بن الحارث t فال : كان رسول الله r يصفّ عبد الله وعبيد الله وكثير بن العباس y ثم يقول : " من سبق إلى فله كذا وكذا " قال : فيستبقون إليه فيقعون على ظهره وصدره فيقبلهم ويلتزمهم . وهذا ما نادى به علماء التربية الإسلامية أن الطفل بحاجة إلى اللعب والمرح والترويح عن النفس بعد الإنتهاء من دروسه أو عمله ومن ذلك قول الإمام الغزالي في إحيائه ( ينبغي أن يؤذن له ( للصبي ) بعد الانصراف من الكتاب أن يلعب لعباً جميلاً يستريح إليه من تعب المكتب بحيث لا يتعب في اللعب ، فإن منع الصبي من اللعب ، وإرهاقه بالتعليم دائماً يميت قلبه ، ويبطل ذكاءه ، وينغص عليه العيش ، حتى يطلب الحيلة في الخلاص منه رأساً ... ) .

ولكن على المربي أن يلحظ أمرين

الأول : ألا يؤدى اللعب إلى الإرهاق الزائد ، وإضعاف الجسم .

الثاني : ألا يكون اللعب على حساب واجبات أخرى يجب أن يتعلموها لأن ذلك فيه مضيعة للوقت وقتلاً للفائدة 0

= مراعاة استعداد الولد الفطرى : من الأمور الهامة التى يجب أن يدركها كل أب وكل أم هى ما يميل إليه الولد من صنائع وما يتناسب معه من أعمال لأن الأولاد يختلفون من حيث الذكاء والمزاج والقدرة على التحمل فإذا كان الولد ذكي وعنده الرغبة الأكيدة في التحصيل العلمى فعلى الأبوين أن يسهلوا له الأسباب ليتم دراسته على أن يراعى في ذلك ميل الولد وما يرغب أن يتعلمه ، لأن إرغام الولد على دراسة يريدها الأهل قد تؤدى به إلى الفشل كأن يميل الولد إلى الشعر والكتابة ويصر أبواه على تعليمه الطب أو الهندسة ...

فعلى المربي أن لا يحول بين الولد وبين رغبته التى ينشدها في الحياة مع توجيهه إلى ما فيه الفائدة والنفع أما إذا كان الولد من النوع متوسط الذكاء أو ما دون ذلك ولا يرغب في اتمام الدراسة فأجدر بالأهل أن يبحثوا له عن مهنة يعمل فيها ليعيش منها فيما بعد بدل من أن يرغموه على الدراسة وتكون النتيجة هى الفشل في الدراسة ويصبح بعد ذلك عالة على الأهل والأسرة وبذلك يكون على الأهل ألا يقفوا حجر عثرة أمام رغبات أبناءهم وما يريدون فإذا كان الولد يرغب في التحصيل العلمى ولديه من الفطنة والذكاء فعليه مساعدة ابنه مهما كلفه ذلك أما إذا كان يرغب في العمل المهني أو التعامل التجاري فعليه ألا يحول بينه وبين هذه الرغبة ومن يدري فقد ينبغ في مهنته أو صناعته ويصبح ممن لهم شأن في المستقبل من رجال الأعمال والإقتصاد لأن الأهل إذا ما وقفوا حجر عثرة في طريق الولد وما يرغب فيه فقد يؤدي ذلك به إلى العقد النفسية والأمراض الصحية وربما أدى ذلك إلى الهجر والقطيعة والعقوق 0

= حث الولد على الكسب الحلال : قد حثنا القرآن الكريم على العمل والكسب ومن ذلك قوله تعالى :{ فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله } أما السنة المطهرة فقد حثنا النبي r على الكسب وذلك فيما رواه الإمام أحمد عن النبي r أنه قال : "إن أفضل الكسب كسب الرجل بيده " ،

ولكن كيف يشجع الأب والأم ابنهم على الكسب الحلال ؟

ينبغي أولاً أن نفرق بين صنفين من الأولاد :


الأول : المتفوق دراسياً وهؤلاء لا ضير عليهم أن يتابعوا تحصيلهم العلمى حتى النهاية على أن يتعلموا حرفة أو صنعة في العطل لكونهم لا يدرون ما تواحههم به الأيام من نكبات وأحداث ومن ذلك قول عمر بن الخطاب ( إني لأرى الرجل فيعجبني فأقول : أله صنعة ؟ فإن قالوا : لا ، سقط من عيني ) .


الثاني : الذين لا يستطيعون مواصلة الدراسة فعلى الوالدين أن يكتفوا مع هؤلاء تعليمهم ما يلزمهم من أمور دينهم ودنياهم ثم توجيههم إلى العمل المهني حتى لايكونوا كمن نسمع عنهم من الشباب الذين وصلوا إلى مرحلة تحمل المسؤولية وهم مع ذلك لا يستطيعون أن يحصلوا على ما يكفيهم لقوت يومهم وهذا يؤدي بالشاب إلى أحد الطرق إما أن يعيش هملاً على هامش الحياة يستجدي الناس لينال عطفهم وإحسانهم وصدقاتهم . أو يسلك سبيل الإجرام ليسلب الناس أموالهم واستقرارهم .. وهذا نابع من قصور نظر الأب أو الأم في وضع ابنهم في الموضع الغير مناسب له وكان أحرى لهم أن يعلموه مهنة يتعيش منها . ليستطيع أن يواجه الحياة ومشاكلها .


أما عن تعليم البنت ، فالبنت ينبغي أن تتعلم الأمور التى تتوافق مع فطرتها ويؤهلها للوظيفة التى خلقها الله من أجلها كأم وزوجة ويمكن للبنت أن تتعلم الطب لتنفع بني جنسها أو تتعلم التربية لتقوم على تربية أولادها أولاً ، وإذا استدعى الأمر تعليم أبناء المسلمين حتى لا نتركهم لأيدى الأعداء يربوهم كيف يشاءون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قواعد اساسيه لتربية الاولاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جمل رائعه لتربية طفلك
» الاتيكيت في تربية الاولاد
» تنشأة الاولاد مع المال
» قواعد في تنمية الذات
» قواعد في تنمية الذات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨ :: ¨°o.O (الأقسام العامه) O.o°¨ :: جنة الاطفال(أحباب الله)-
انتقل الى: