¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
اللعب على الطريقه الاسلاميه 02
اللعب على الطريقه الاسلاميه 0153السلام عليكم اختي الزائره اللعب على الطريقه الاسلاميه 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

اللعب على الطريقه الاسلاميه 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
اللعب على الطريقه الاسلاميه 02
اللعب على الطريقه الاسلاميه 0153السلام عليكم اختي الزائره اللعب على الطريقه الاسلاميه 0153
نرحب بكي في منتدانا وندعوكي للدخول او التسجيل اذا كنتي لستي عضوه
منتدانا متنوع فيه الكثير من المواضيع التي تهمك والبرامج الرائعه
والعاب الفلاش وألذ المأكولات والكثير الكثير

اللعب على الطريقه الاسلاميه 0154
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اللعب على الطريقه الاسلاميه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رند
رتبة الاشراف
رتبة الاشراف
رند


الاوسمه : اللعب على الطريقه الاسلاميه 01210
عدد المشاركات : 4066
رقم العضويه : 35
نشاط العضوه :
اللعب على الطريقه الاسلاميه Left_bar_bleue100 / 100100 / 100اللعب على الطريقه الاسلاميه Right_bar_bleue

دعاء : اللعب على الطريقه الاسلاميه 6861--10
الشكر : 7
نقاط : 1780

اللعب على الطريقه الاسلاميه Empty
مُساهمةموضوع: اللعب على الطريقه الاسلاميه   اللعب على الطريقه الاسلاميه Emptyالإثنين يونيو 16 2008, 13:36

حين ندعو إلى اللعب ، ونشجع الآباء على أن يتيحوا الفرصة لأبنائهم كي يلعبوا و يمرحوا ، بل وندعوهم إلى مشاركتهم لعبهم ولهوهم البريء ، فإننا- في هذه الحالة- نقصد ذلك اللعب الذى يتفق مع الأصول والآداب الإسلامية العامة.
تلك الأصول التى غرسها الصحابة والصالحون- رضي الله عنهم- في نفوس أطفالهم ، وطبقوها معهم أثناء مشاركتهم لهم اللعب والمرح ، فكان اللعب- بحق- طريقهم إلى خير تربية وأجمل تعليم.
ولأننا نريد أن نحذو حذوهم ونعيد مجدهم ، فعلينا أن نغرس هذه الأصول والآداب في نفوس أطفالنا ، وذلك بالكلمة والحكمة والمشاركة العملية لهم .
وخطوة على هذا الطريق ، وعوناً للآباء والأمهات والمربين ، فإننا نعرض لهم بعض هذه الأصول والآداب والله نسأل أن ينفعنا بها جميعاً .
أولاً : النية الصالحة:


عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- قال : سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : ' إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرىء ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ' رواه البخارى ومسلم.
لقد صدّر البخاري كتابه الصحيح بهذا الحديث ، وأقامه مقام الخطبة إشارة منه إلى أن كل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل لا ثمرة له في الدنيا ولا في الآخرة ، ومن هنا كان من الضرورى أن نربى أطفالنا على إخلاص النية لله ، في كل شئون حياتهم عامة ، وفى اللعب خاصة ، وبذلك تتحول عاداتهم إلى عبادات.
وللعب كثير من النوايا الطيبة التي يمكن غرسها في نفس الطفل ، منها على سبيل المثال :


1- أننا نلعب لنروح عن أنفسنا ونريحها من عناء المذاكرة ، وفى نفس الوقت فإن هذا اللعب يساعدنا على مواصلة الجد ، والاجتهاد ، وإتقان العمل.
2- ونحن نمارس الألعاب الرياضية لنقوّى أبداننا ، ولتصح أجسامنا، فتقوى على أداء ما افترضه الله علينا من أعمال كالصلاة والجهاد والعمل وغيرها.
3- ونحن نلعب لأن اللعب يساعدنا على أن نكون مبتكرين ومخترعين ، فنكون بذلك سبباً في تقدم دولتنا وعزة أمتنا.
4- ونحن نلعب لأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو قدوتنا وأسوتنا قد شجّع الأطفال على اللعب ، بل وشاركهم اللعب بنفسه-صلى الله عليه وسلم-.
5- ونحن من خلال اللعب نتعرف على أصدقاء جدد ، نحبهم ويحبوننا ، ونساعدهم ويساعدوننا ونتعلم منهم ويتعلموا منا.
6- ومن خلال اللعب مع هؤلاء الأصدقاء نتعاون على الخير ، فنذهب إلى الصلاة وقت الأذان ، ونساعد الضعيف ، ونعين المحتاج .
ثانياً : الروح الإسلامية:


عندما نراقب مجموعة من الأطفال يلعبون كرة القدم في أكثر شوارعنا ، نجدهم يتصايحون ويصرخون ويتشاتمون أكثر مما يلعبون ، ما بين مشجع ومعترض وصاخب وشاتم وطالب حق في اللعب.
هؤلاء الأطفال لم يخلقوا هكذا طبعاً ، بل هم ولدوا مثل غيرهم من أطفال العالم عجائن طيعة سهلة التشكيل والتوجيه ، ولكنهم فتحوا أعينهم على مجتمع يصرخ بأعلى صوته ، أكثر مما يعمل أي شيء آخر.
إنهم ينقلون عن الكبار عيوبهم ليحملوها على كاهلهم ، ثم يورثوها لأبنائهم من بعدهم ، وهذه جريمة جماعية يجب أن تؤرق ضمائرنا أكثر مما يؤرقها أي شىء آخر.
وفي حديث للرسول الكريم رواه الإمامان أحمد ، والبخاري عن أنس- رضي الله عنه- قال: ' كان للنبى صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء ، وكانت لا تسبق ، فجاء أعرابي على قعود له فسبقها ، فاشتد ذلك على المسلمين ، وقالوا: سُبقت العضباء ، فقال صلى الله عليه وسلم : إن حقاً على الله أن لا يرفع شيئاً من الدنيا إلا وضعه '
وعند التأمل في هذا الحديث نجد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- وصحابته الأبرار يقدمون لنا درساً عملياً ، وحلاً واقعياً للمشكلة التي نحن فيها، ففي غمرة السباق ، كانت الأنظار كلها تتعلق بالعضباء [ ناقة النبي صلى الله عليه وسلم] ، رغبة في فوزها ، وأملاً فى سبقها، ولكن .. قدّر الله ألا تسبق ، وهنا يتجلى أدب الصحابة الجم ، فلم نسمع كلمة خارجة ، ولا حتى إشارة غير مقبولة ، كل ما حدث أن الأمر قد اشتد على المسلمين فحزنوا وقالوا : ' سُبقت العضباء' ، وهنا يعلمهم سيد الأنبياء [ صلى الله عليه وسلم ] - ويعلمنا من بعدهم- درساً بليغاً في التحلى بالخلق السمح ، والأدب الجميل ، وذلك بقوله [ صلى الله عليه وسلم ] - وهو صاحب الناقة التي سُبقت - ' إن حقاً على الله أن لا يرفع شيئاً من الدنيا إلا وضعه ' .
فهذه حكمة جامعة ترشد المسلمين - صغيرهم وكبيرهم- إلى عدم التحزّب أو التعصّب ، بل إنها دعوة جميلة إلى ما يسمى اليوم بالروح الرياضية ، وما نؤثر أن نسميه بالروح الإسلامية ، التي تتقبل النصر على أنه فضل الله ومنته ، والهزيمة على أنها قدر الله وحكمته ، هذه الروح الإسلامية التي شعارها الخلق ، وطريقها التسامح ، وأساسها الإخوّة والمحبة .
إن الحل أيها الآباء ما زال - بعد عون الله- في أيدينا ، فلنعد بأبنائنا إلى هذه الروح الإسلامية ، التي تغير اللعب من السيئ إلى الحسن ، ومن الضار إلى النافع ، حينما يكون اللعب وسيلة تربوية أصيلة ، كما كان على عهد النبي [صلى الله عليه وسلم ] وصحابته الأبرار.

ثالثاً : لا للرهان:


قد تأخذ الحماسة أطفالنا أثناء اللعب ، فيقول أحدهم لصاحبه : هيا بنا نتسابق ولكن بشرط ، إن سبقتني أعطيتك كذا من المال أو جائزة ، وإن سبقتك تعطيني كذا من المال أو جائزة ، بل ربما يقول أحدهم لزميله : هل تسابقني وجنيه مقابل جنيه ؟ أي أن الذي يسبق سيأخذ الجنيه الذي دفعه هو ، إضافة إلى الجنيه الذي دفعه صديقه ..وما يحدث في هذه الحالة ما هو إلا رهان قد حرّمه الإسلام .
ومن هنا فإن علينا معشر الآباء والمعلمين أن نوضح هذا الأمر لأبنائنا , وننهاهم عن ممارسة الرهان الحرام ونشجعهم على طرائق أخرى للتحفيز والمنافسة مثل تحديد مكافأة للفائز تعطى من القائم على السباق لا من المشتركين فيه.
رابعاً: لا ضرر ولا ضرار:


إن أطفالنا عادةً ما يستمتعون باللعب مع الحيوانات والطيور ، فترى أحدهم يصاحب قطاً أو عصفوراً ، ويبادله حباً بحب ومودة بمودة ، بل ربما تجده يحدثه ويحاوره ويحكى له حكاية ، وهذا جيد ومفيد للطفل ، إذ يتعلم الطفل الثقة وعدم الخوف من خلال لعبه مع الحيوانات والطيور، ويتربى على الجود والكرم من خلال إطعامها وتقديم الشراب لها ، وينشأ على الرفق والعطف عن طريق رعايتها والعناية بها .
وفى غمرة مرح الطفل وفرحه باللعب واللهو مع الحيوانات والطيور ، علينا ألا ننسى تطبيق المبدأ النبوي الكريم الذي يقول : ' لا ضرر ولا ضرار '، ويكون ذلك بألا يلعب الطفل مع حيوان يضره أو يؤذيه ، كأن يلعب مع الكلب فيعضه ، أو يسيل لعابه على جسده وملابسه ، فينقل له الأمراض ، أو يصطحبه معه داخل البيت فلا تدخله الملائكة ، فيفتقد البيت إلى الخير والرحمة والبركة.
وهناك أضرار أخرى قد تحدث للطفل نتيجة لعبه مع الحيوانات والطيور ، منها أن يتلهى باللعب معها فينسى الصلاة أو المذاكرة أو ما كلف به من أعمال وواجبات ؛ فلقد روى أنه كان لشريح ابن يلعب بالكلاب ، وتلهى باللعب معها عن الصلاة ، فكتب شريح إلى معلمه يخبره بذلك فقال:
تََرَكَ الصلاة لأكلبٍ يسعى بها طلب الهراش مع الغواة الرُّجَس
فإذا خلـوت فعظـه بملامة وعظه وعظـك للأريب الكيس
وإذا هممـت بضربه فبـدرة وإذا بلغـت بها ثلاثاً فاحـبس
وكما تراعى ألا يُضر الطفل حينما يلعب مع الحيوانات ، فلابد أن نراعى ألا يضرها الطفل حينما يلعب معها ، فلا يضربها ولا يحبسها ولا يقتلها ، ففي الصحيحين عن ابن عمر- رضي الله عنهما- أنه مر بفتيان من قريش قد نصبوا طيرا وهم يرمونه [ أى أقاموه ورفعوه وأخذوا يرمونه بالنبال] وقد جعلوا لصاحب الطير كل من نبلهم ، فلما رأوا ابن عمر تفرقوا ، فقال ابن عمر: من فعل هذا ؟ لعن الله من فعل هذا ، وإن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعن من اتخذ شيئاً فيه روح غرضاً [ أى : هدفاً للرماية بالنبال ] .
نموذج تطبيقي للعبة إسلامية:


ولعل البعض يسأل الآن كيف يمكن للآباء والأمهات تطبيق هذه المبادئ في لعب الأطفال بصورة عملية ، ولذا نعرض فيما يلي نموذج تطبيقي للعبة تعليمية يمكن من خلالها أن يحفظ الأبناء عدداً من الأحاديث النبوية ويفهموا معانيها ويطبقوا آدابها.
كيف نلعب:
1- يحضر الأب مجموعة من البطاقات الملونة ، ثم يكتب على كل بطاقة حديثاً شريفاً يدور محتواه حول الطعام وآدابه مثل:
- حديث: "كل مما يليك".
- حديث: " إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله تعالى".
- حديث: " ما عاب رسول-صلى الله عليه وسلم- طعاماً قط"
2- يطلب الأب من أحد الأبناء أن يقرأ البطاقات بصوت عالٍ ، ويعطي فرصة للجميع للسؤال والاستفسار عن معنى الحديث قبل أن تبدأ المسابقة.
3- يقسم الأب أبناءه إلى فريقين ، ويعطي ابناًِ واحداً من كل فريق كارت به أحد الأحاديث التي تمت قراءتها قبل قليل ، وعلى هذا الابن الاستعانة بالتمثيل دون صوت ليشرح البطاقة التي قرأها ، فيحاول بقية الفريق الوصول إلى الحديث المطلوب.
4- الفريق الفائز هو الذي يستطيع الوصول إلى الأحاديث المطلوبة ، وهذا لا يتحقق إلا عندما يتقن الابن فن التمثيل الصامت وفن توصيل المعلومة ، ويتقن بقية الفريق الهدوء والأدب في التعامل.
ملاحظات:


- كلما كان سن الأبناء كبيراً كلما اختار الأب أحاديث أكثر.
- يستطيع الوالد أن يجعل اللعبة أكثر صعوبة عندما لا يجعل أبناؤه يقرؤون الأحاديث في البداية ، فتصلح اللعبة عندئذ للمراهقين والأكبر سناً
- يمكن استخدام اللعبة في آداب أخرى غير الطعام ، فيخصص الوالد يوما في الأسبوع يسميه يوم التنافس ليكون سبباً في زيادة الثقافة الإسلامية بين أفراد أسرته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جنة الاخوه

مديرة المنتدى
جنة الاخوه


عدد المشاركات : 5326
رقم العضويه : 1
مزاجي : اللعب على الطريقه الاسلاميه 3
نشاط العضوه :
اللعب على الطريقه الاسلاميه Left_bar_bleue100 / 100100 / 100اللعب على الطريقه الاسلاميه Right_bar_bleue

دعاء : اللعب على الطريقه الاسلاميه Fp_0510
الشكر : 44
نقاط : 4635

اللعب على الطريقه الاسلاميه Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللعب على الطريقه الاسلاميه   اللعب على الطريقه الاسلاميه Emptyالإثنين يونيو 16 2008, 19:06

جزاكي الله خيرا
موضوع مفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رند
رتبة الاشراف
رتبة الاشراف
رند


الاوسمه : اللعب على الطريقه الاسلاميه 01210
عدد المشاركات : 4066
رقم العضويه : 35
نشاط العضوه :
اللعب على الطريقه الاسلاميه Left_bar_bleue100 / 100100 / 100اللعب على الطريقه الاسلاميه Right_bar_bleue

دعاء : اللعب على الطريقه الاسلاميه 6861--10
الشكر : 7
نقاط : 1780

اللعب على الطريقه الاسلاميه Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللعب على الطريقه الاسلاميه   اللعب على الطريقه الاسلاميه Emptyالثلاثاء يونيو 17 2008, 13:37

واياك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللعب على الطريقه الاسلاميه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاكاديميه الاسلاميه المفتوحه
» الجمال على الطريقه الصينيه
» ارز بالدجاج على الطريقه السعوديه
» الطريقه المثلى لاستخدام \ماء الورد
» الطريقه المثلى لحفظ القران

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O (منتديات جنة الأخوه النسائيه) O.o°¨ :: ¨°o.O (الأقسام العامه) O.o°¨ :: جنة المواضيع العامه-
انتقل الى: